الاقتصاد الإسلامي Things To Know Before You Buy
الاقتصاد الإسلامي Things To Know Before You Buy
Blog Article
Islamic economics grew The natural way within the Islamic revival and political Islam whose adherents thought of Islam to generally be a whole process of existence in all its aspects, rather than a spiritual formula[87] and thought that it logically followed that Islam will need to have an financial process, special from and superior to non-Islamic economic units.
النظام الاقتصادي الإسلامي هو نظام مستقل وضع بهدي من الله عز وجل وفقاً لتعاليمه وهو ما يميزه عن الأنطمة الاقتصادية الأخرى، وهو ليس مجرد مبادئ و قواعد نظرية غير قابلة للتطبيق، وإنما هو نظام قابل للحياة والممارسة الفعلية من خلال مؤسسات وأجهزة تجسد هذه المبادئ.
[…] اقرأ أيضاً: النظام الاقتصادي الاسلامي- نظرة عامة […]
أن يكون الثمن معلوماً: يجب تحديد الثمن قبل العقد وإلا فإنه فاسد.
مُحاربة الفوائد الرّبويّة: حيثُ إنّ الرّبا من الطُّرق المُحرّمة في الكسب، ويؤدّي إلى الاتّصاف بالأنانيّة والبُخل، فالاقتصاد الإسلاميّ يقوم على التّكافُل والتّعاون بين أفراد المُجتمع، وليس على استغلالهم.[١٤]
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
وضع مجموعة من الأسس الاقتصادية التي تُسهم في عدالة توزيع العمليات الإنتاجية والادخارية والاستهلاكية والمتعلقة بالإنفاق بحيث يسهم ذلك في تحقيق الاستقرار الاقتصادي للفرد والجماعة.
These principles, like others in Islamic legislation, arrived from study in the Quran and ahadith—or as a single observer place it, were
خط • أدب • موسيقى •الموسيقى • زخرفة • شعر • الحديقة •الزخارف الهندسية • الشعر الإسلامي [الإنجليزية] •ألخزف • التأثير الإسلامي على الفن الغربي
يتم نون تحقيق أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي من خلال الأحكام الواردة في هذا النظام الرباني القائم على التيسير على الناس ورفع الحرج عنهم، فالأصل أن جميع المعاملات مباحة ما لم يرد نص شرعي يدعو إلى تحريمها، وهذا ما يجعل المعاملات في النظام الاقتصادي في الإسلامي قائمة على السلاسة والبعد عن التعقيد.[٣]
وهذه الخاصِّيَّة من خصائص الاقتصاد الإسلاميِّ وحده، فالمذاهب الاقتصاديَّة الأخرى ليس فيها شيء ثابت، بل هي نفسها تتغيَّر باختلاف كلِّ مُنظِّر جديد لكلِّ مذهب، وباختلاف كلِّ عصر ومكان تظهر فيه.
يغلب على الأنظمة الاقتصادية المختلفة النظر إلى جانب واحد من الحقيقة وإغفال الجوانب الأخرى؛ مما يؤدي إلى اختلالها وضعفها، أما نظام الاقتصاد الإسلامي فقد جاء معتدلًا متوازنًا لكون مصدره من الله الحكيم، فلم يطغى فيه جانب حق الفرد على جانب حق المجتمع كما في النظام الرأسمالي؛ الذي أعتنى بحماية الملكية الفردية وما يتصل بها في حين أغفل حق المجتمع، فنتج عن ذلك أضرار كثيرة.[٥]
إباحته لحصول الإنسان على ثمرة جهده ونشاطه وانتفاعه بذلك؛ فالإنسان مفطور على الرغبة في الحصول على مقابل إنجازه.
بشرط أن لا يؤدي هذا التملك إلى الإضرار بمصالح عامة الناس، وأن لا يكون في الأمر احتكاراً لسلعة يحتاجها العامة. وهو بذلك يخالف النظام الشيوعي الذي يعتبر أن كل شيء مملوك للشعب على المشاع.